بلال كريمي، نائب المتحدث باسم الإمارة الإسلامية، رداً على التقرير الجديد للأمم المتحدة حول أوضاع حقوق الإنسان، يعتبر هذا التقرير بعيد كل البعد عن الحقيقة ، ويقول إن الإمارة الإسلامية أعلنت عفواً عاماً وعشرات آلاف من منتسبي النظام السابق الذين عملوا في مختلف القطاعات، يواصلون حياتهم الطبيعية.
تاريخ النشرالثلاثاء 20 ديسمبر 2022 ساعة 08:53
رقم : 262589
وكالة انباء الصوت الأفغاني (AVA) - كابول: أعلن نائب المتحدث الرسمي باسم الإمارة بلال كريمي ، اليوم الاثنين (19 سیبتمبر)، أن تقرير الأمم المتحدة حول أوضاع حقوق الإنسان في أفغانستان بعيد كل البعد عن الواقع وأن هناك لا انتهاكات لحقوق الإنسان في هذا البلد.
نشر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تقريره الجديد حول الوضع في أفغانستان وتأثيره على السلام والأمن في العالم.
بلال كريمي ، نائب المتحدث باسم الإمارة الإسلامية ، قال إننا ملتزمون باحترام جميع حقوق الأفغان في إطار المبادئ الإسلامية ولن نتخذ خطوة ضدها.
وصرح نائب المتحدث الرسمي باسم الإمارة الإسلامية أن ما يتم تطبيقه في الغرب لا يتم تطبيقه في بلادنا لأن اسم بلدنا هو أفغانستان والنظام الإسلامي يحكم هنا.
بلال كريمي يعتبر تقرير الأمم المتحدة أبعد ما يكون عن الحقيقة ويقول إن الإمارة الإسلامية أعلنت عفواً عاماً وأن عشرات الآلاف من موظفي النظام السابق الذين عملوا في مختلف الإدارات يواصلون حياتهم الطبيعية.
وقال غوتيريش في هذا التقرير إن على الإمارة الإسلامية الوفاء بالتزاماتها لمنع التمييز والظلم.
وفقًا لهذا التقرير ، تم تقييد الحريات والحقوق الأساسية للأفغان ، وخاصة حريات النساء والفتيات ، بشكل كبير ، واستمرت القيود على حق الفتيات والنساء في التعليم والعمل ، ومشاركتهن في العمل الاجتماعي والحصول على الخدمات. .
وتجدر الإشارة إلى أن سلطات الإمارة الإسلامية سبق أن قالت إنها تلتزم بتوفير حقوق الإنسان من منظور الإسلام وتعتبر تصريحات المنظمات الدولية والدول الغربية أعذاراً.
المصدر: وكالة انباء الصوت الأفغاني (AVA) كابول
نشر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش تقريره الجديد حول الوضع في أفغانستان وتأثيره على السلام والأمن في العالم.
بلال كريمي ، نائب المتحدث باسم الإمارة الإسلامية ، قال إننا ملتزمون باحترام جميع حقوق الأفغان في إطار المبادئ الإسلامية ولن نتخذ خطوة ضدها.
وصرح نائب المتحدث الرسمي باسم الإمارة الإسلامية أن ما يتم تطبيقه في الغرب لا يتم تطبيقه في بلادنا لأن اسم بلدنا هو أفغانستان والنظام الإسلامي يحكم هنا.
بلال كريمي يعتبر تقرير الأمم المتحدة أبعد ما يكون عن الحقيقة ويقول إن الإمارة الإسلامية أعلنت عفواً عاماً وأن عشرات الآلاف من موظفي النظام السابق الذين عملوا في مختلف الإدارات يواصلون حياتهم الطبيعية.
وقال غوتيريش في هذا التقرير إن على الإمارة الإسلامية الوفاء بالتزاماتها لمنع التمييز والظلم.
وفقًا لهذا التقرير ، تم تقييد الحريات والحقوق الأساسية للأفغان ، وخاصة حريات النساء والفتيات ، بشكل كبير ، واستمرت القيود على حق الفتيات والنساء في التعليم والعمل ، ومشاركتهن في العمل الاجتماعي والحصول على الخدمات. .
وتجدر الإشارة إلى أن سلطات الإمارة الإسلامية سبق أن قالت إنها تلتزم بتوفير حقوق الإنسان من منظور الإسلام وتعتبر تصريحات المنظمات الدولية والدول الغربية أعذاراً.
المصدر: وكالة انباء الصوت الأفغاني (AVA) كابول
avapress.com/vdcbw5b59rhb0sp.kuur.html
_tags3
