عندما هاجمت القوات الخاصة البريطانية بیتا في مقاطعة نمروز في عام 2012، قتلوا والديهم وأصابوا أطفالهم الصغار و الرضیع بجروح بالغة. أظهر تحقيق جديد أن قائد القوات الخاصة لم يبلغ الشرطة العسكرية بالحادثة ولم يتم التحقيق فيها حتى الآن. لكن في أفغانستان، لم يندمل ألم الأسرة بعد.